- mr.Fire Eagleنائب المدير
المنصب :
الـمـسـاهـمـات : 1568
تاريخ التسجيل : 22/12/2009
العمر : 35
العمل/الترفيه : فارس بلا جواد
مزاجـــــى :
علم البلد :
المهنه :
هوايتي :
القلب :
ياعم انت لسه صغير
الجمعة 05 نوفمبر 2010, 11:13 pm
يا عم انت لسه صغير
صخرة تحطمت عليها احلام شباب متحمس واعد قادر علي تحقيق احلامه
انت لسه صغير
جملة ماتت علي اثرها احلام الكثرون
هل قررت يوماً أن تتكلم عما تنوي تحقيقه من أحلام وطموحات؟
ووجدت أحدهم يردّ عليك بلهجة الناصح قائلاً: "يا عم".. أنت لا تزال صغيراً على هذا الكلام، والمستقبل أمامك واسع.
ولعلك في يوم آخر شمّرت عن ساعديك وشددت عزمك وتحرّكت لتُخرج أفضل ما عندك؛ فواجهك شخص ما معترضاً بقوله: ما هذا التسرع والاندفاع؟ أنت لا تزال صغيراً على هذه الأفعال؛ فلا تكن متعجلاً؛ ففي التأنّي السلامة.
وأظنك في يوم ثالث رُحت تخطّط وتدرس الأفعال التي تنوي القيام بها في المستقبل وكُلُّك حماس وشغف.. ولكن ضاع هذا الحماس وذلك الشغف بمجرد أن واجهك أحد مُدّعي الحكمة والرزانة وهو يقول لك: يا حسرتى على شباب هذه الأيام الذين يريدون امتلاك كل شيء بين يوم وليلة، يا بُنيّ تعلّم الصبر؛ فأنت لا تزال صغيراً.
الانتظار حتى نكبر
ومع أنك لم تفكر يوماً في امتلاك كل شيء، أو حتى أي شيء بين يوم وليلة كما يدّعون؛ إلا أنك تأخذ بنصيحة الأول، واعتراض الثاني، وحكمة الثالث.. و"تكفي على حلمك ماجور" حتى تكبر، وتصبح قادراً على تحقيقه.
وتمرّ الأيام والسنون.. وتشعر أنك أصبحت قادراً على القيام من سُباتك العميق، ويتملّكك إحساس بأن عليك امتطاء صهوة جوادك الرابح والانطلاق.. وتصبح على يقين بأنه قد آن الأوان لتحقيق أحلامك المؤجلة.. وتستعدّ لتنفيذ الخطوة الأولى في مشوار الحلم؛ بل وتتحرك بالفعل لتحويلها إلى واقع.. ولكنك تجد مفاجأة غير متوقعة!!
عودة الناصح والمعترض وصاحب الحكمة
فعلى أعتاب الحركة والعمل تجد صديقنا الناصح ينتظرك، وهو يقول لك باسماً: ما هذا الذي تنوي فعله؟
وعندما تشرح له ما عزمت على القيام به، تجده يستكمل لك نُصحه المخلص؛ ولكن هذا المرة في الاتجاه المعاكس، ويقول لك: ألا ترى أنك قد كبرت على هذا الكلام، "يا عم".. من حققوا النجاح اجتهدوا منذ الصغر، وأنت قادم الآن لتتحرك.
ومع إصابتك بصدمة غير متوقعة من كلامه؛ إلا أنك تُشمّر عن ساعديك وتسعى للنجاح؛ ولكن سرعان ما يواجهك الأخ المعترض الذي قابلك منذ فترة؛ فيقول لك صائحاً بلهجته المعترضة: إلى أين أنت ذاهب أيها الفتى؟ أتريد أن تحقق نجاحاً ما! يا للهول! أبعد سنوات من الكسل والرقاد تسعى للتحرك الآن؟ عِش واقعك واعلم أنك قد كبرت على مثل هذه الأمور.
وبينما تصيبك البلاهة وتجمّد الأطراف لكلام ذلك المعترض؛ وخاصة عندما تُقارنه بما قاله لك منذ سنوات، تجد نفسك مجبراً على التفكير فيما يقول وأنت في حيرة من أمرك.
وبعدما تُفيق من حيرتك وتتخذ قرارك من جديد بالحركة؛ يواجهك صاحب الحكمة والرزانة، بصوت رصين وهو يقول لك: أي بُني، يا حسرتى على رجال هذه الأيام الذين لا يفكّرون في ركوب القطار إلا بعد تحرّكه من المحطة! لقد تأخرت كثيراً، وعليك أن تتقبل بنفس راضية حقيقة أن قطارك قد فاتك منذ زمن.
من أنت؟
ويتركك الحكيم وأنت لا تعرف ماذا تفعل؟.. هل تعتذر عن تسرّعك، أم عن كسلك؟!
وتحاول أن تحلّل شخصيتك بناء على كلماتهم؛ فتحتار في معرفة نفسك: تُرى هل أنت أحمق مندفع أم بطيء متهاون؟!
لقد نجح هؤلاء الناصحون، وإخوانهم من المعترضين ومدّعي الحكمة الزائفة، في وأد الكثير من الأحلام، وتعطيل العديد من الشباب الواعد المتطلع لغد أفضل بحجة صغر السن أولاً، وبعد ذلك تكون حجتهم في الاعتراض هي كِبَر السن.
ومن كثرة ما واجهتَ من هؤلاء، وما سمعتَ من نصائح، واعتراضات، وحِكَم بالية ما أنزل الله بها من سلطان، بِتَّ في الحقيقة لا تعرف، متى لا تكون صغيراً للدرجة التي تنقصك فيها الخبرة، ومتى لا تكون مُسِنًّا للدرجة التي تعوقك فيها سنوات عمرك عن الحركة.
وحتى الآن لم تعرف متى يأتي هذا اليوم المناسب للتحرك والإنجاز، ولم يخبرك أحد عنه؛ وكأنه سرّ من الأسرار الحربية التي لا يُفصح عنها هؤلاء الناصحون المعترضون أصحاب الحكمة.
شباب لم ينتظروا وَهْم "اليوم المناسب"
غير أني أعرف جيداً أشخاصاً لم يستمعوا إلى مثل تلك التُّرَّهات العجيبة، ولم تعطّلهم هذه الأحاديث المكذوبة؛ فقد عرفتُ هذا الشاب الذي صمّم موقع الفيس بوك وهو ما زال طالباً، ولم ينتظر حتى يكبر، ولم يلتفت إلى الاعتراضات على حداثة سنه؛ فأنشأ الموقع منذ سبع سنوات فقط.. تغيّر كل شيء، وأصبح من مشاهير العالم، وباتت تجربته تلوكها الألسنة بحبور وسرور، وأصبحت ثروته تتخطى حاجز المليار دولار، وهي في ازدياد.
كانت تلك السنوات السبع كافية ليرى مخرجو هوليوود ومنتجوها في قصة ذلك الشاب، ما يدعو لإنتاج فيلم يحقق الآن أعلى الإيرادات في شبابيك التذاكر في أمريكا.
وقبل أن أعرف هذا الشاب وقصته عرفتُ قصة شاب آخر قرّر أن يتمرد على سنوات عمره الصغيرة، ويسعى لتحقيق ما لم يتسنَّ للكبار تحقيقه.
هذا الشاب هو "محمد الفاتح" الذي فتح القسطنطينية وهو في أوائل العشرينات من عمره.. وكي تعرف أهمية ما فعل؛ عليك أن تتذكر أن تلك المدينة المنيعة هي عاصمة الدولة البيزنطية، وهي المدينة التي استعصت على كبار الخلفاء في عهد الدولة الأموية، ومن جاءوا بعدهم في الدولة العباسية؛ تلك المدينة التي صمدت متحصّنة بسلسلتها البحرية العجيبة، وحصونها القوية الفريدة.. إلى أن جاءها ذلك الشاب الذي لم ينتظر حتى يكبر وينضج ليحقّق نبوءة الرسول صلى الله عليه وسلم، ويكون نعم الأمير القائد لنعم الجيش.
وأنت أيها الصديق ماذا تنتظر؟
هل تنتظر أن تكبر؟ وتعتقد أن المستقبل ما يزال أمامك طويلاً عريضاً، وأن النجاح قادم ولم يحِنْ وقته المناسب؟
أم تعتقد أن الأوان قد فاتك، ومن نجحوا قد نجحوا في زمن آخر؟
أرجو أن تخبروني عن تجاربكم مع أهل الحكمة ونصائحهم..
فهل تُسمعني تجربتك، أم أنك "لسه صغير" على ذلك؟
صخرة تحطمت عليها احلام شباب متحمس واعد قادر علي تحقيق احلامه
انت لسه صغير
جملة ماتت علي اثرها احلام الكثرون
هل قررت يوماً أن تتكلم عما تنوي تحقيقه من أحلام وطموحات؟
ووجدت أحدهم يردّ عليك بلهجة الناصح قائلاً: "يا عم".. أنت لا تزال صغيراً على هذا الكلام، والمستقبل أمامك واسع.
ولعلك في يوم آخر شمّرت عن ساعديك وشددت عزمك وتحرّكت لتُخرج أفضل ما عندك؛ فواجهك شخص ما معترضاً بقوله: ما هذا التسرع والاندفاع؟ أنت لا تزال صغيراً على هذه الأفعال؛ فلا تكن متعجلاً؛ ففي التأنّي السلامة.
وأظنك في يوم ثالث رُحت تخطّط وتدرس الأفعال التي تنوي القيام بها في المستقبل وكُلُّك حماس وشغف.. ولكن ضاع هذا الحماس وذلك الشغف بمجرد أن واجهك أحد مُدّعي الحكمة والرزانة وهو يقول لك: يا حسرتى على شباب هذه الأيام الذين يريدون امتلاك كل شيء بين يوم وليلة، يا بُنيّ تعلّم الصبر؛ فأنت لا تزال صغيراً.
الانتظار حتى نكبر
ومع أنك لم تفكر يوماً في امتلاك كل شيء، أو حتى أي شيء بين يوم وليلة كما يدّعون؛ إلا أنك تأخذ بنصيحة الأول، واعتراض الثاني، وحكمة الثالث.. و"تكفي على حلمك ماجور" حتى تكبر، وتصبح قادراً على تحقيقه.
وتمرّ الأيام والسنون.. وتشعر أنك أصبحت قادراً على القيام من سُباتك العميق، ويتملّكك إحساس بأن عليك امتطاء صهوة جوادك الرابح والانطلاق.. وتصبح على يقين بأنه قد آن الأوان لتحقيق أحلامك المؤجلة.. وتستعدّ لتنفيذ الخطوة الأولى في مشوار الحلم؛ بل وتتحرك بالفعل لتحويلها إلى واقع.. ولكنك تجد مفاجأة غير متوقعة!!
عودة الناصح والمعترض وصاحب الحكمة
فعلى أعتاب الحركة والعمل تجد صديقنا الناصح ينتظرك، وهو يقول لك باسماً: ما هذا الذي تنوي فعله؟
وعندما تشرح له ما عزمت على القيام به، تجده يستكمل لك نُصحه المخلص؛ ولكن هذا المرة في الاتجاه المعاكس، ويقول لك: ألا ترى أنك قد كبرت على هذا الكلام، "يا عم".. من حققوا النجاح اجتهدوا منذ الصغر، وأنت قادم الآن لتتحرك.
ومع إصابتك بصدمة غير متوقعة من كلامه؛ إلا أنك تُشمّر عن ساعديك وتسعى للنجاح؛ ولكن سرعان ما يواجهك الأخ المعترض الذي قابلك منذ فترة؛ فيقول لك صائحاً بلهجته المعترضة: إلى أين أنت ذاهب أيها الفتى؟ أتريد أن تحقق نجاحاً ما! يا للهول! أبعد سنوات من الكسل والرقاد تسعى للتحرك الآن؟ عِش واقعك واعلم أنك قد كبرت على مثل هذه الأمور.
وبينما تصيبك البلاهة وتجمّد الأطراف لكلام ذلك المعترض؛ وخاصة عندما تُقارنه بما قاله لك منذ سنوات، تجد نفسك مجبراً على التفكير فيما يقول وأنت في حيرة من أمرك.
وبعدما تُفيق من حيرتك وتتخذ قرارك من جديد بالحركة؛ يواجهك صاحب الحكمة والرزانة، بصوت رصين وهو يقول لك: أي بُني، يا حسرتى على رجال هذه الأيام الذين لا يفكّرون في ركوب القطار إلا بعد تحرّكه من المحطة! لقد تأخرت كثيراً، وعليك أن تتقبل بنفس راضية حقيقة أن قطارك قد فاتك منذ زمن.
من أنت؟
ويتركك الحكيم وأنت لا تعرف ماذا تفعل؟.. هل تعتذر عن تسرّعك، أم عن كسلك؟!
وتحاول أن تحلّل شخصيتك بناء على كلماتهم؛ فتحتار في معرفة نفسك: تُرى هل أنت أحمق مندفع أم بطيء متهاون؟!
لقد نجح هؤلاء الناصحون، وإخوانهم من المعترضين ومدّعي الحكمة الزائفة، في وأد الكثير من الأحلام، وتعطيل العديد من الشباب الواعد المتطلع لغد أفضل بحجة صغر السن أولاً، وبعد ذلك تكون حجتهم في الاعتراض هي كِبَر السن.
ومن كثرة ما واجهتَ من هؤلاء، وما سمعتَ من نصائح، واعتراضات، وحِكَم بالية ما أنزل الله بها من سلطان، بِتَّ في الحقيقة لا تعرف، متى لا تكون صغيراً للدرجة التي تنقصك فيها الخبرة، ومتى لا تكون مُسِنًّا للدرجة التي تعوقك فيها سنوات عمرك عن الحركة.
وحتى الآن لم تعرف متى يأتي هذا اليوم المناسب للتحرك والإنجاز، ولم يخبرك أحد عنه؛ وكأنه سرّ من الأسرار الحربية التي لا يُفصح عنها هؤلاء الناصحون المعترضون أصحاب الحكمة.
شباب لم ينتظروا وَهْم "اليوم المناسب"
غير أني أعرف جيداً أشخاصاً لم يستمعوا إلى مثل تلك التُّرَّهات العجيبة، ولم تعطّلهم هذه الأحاديث المكذوبة؛ فقد عرفتُ هذا الشاب الذي صمّم موقع الفيس بوك وهو ما زال طالباً، ولم ينتظر حتى يكبر، ولم يلتفت إلى الاعتراضات على حداثة سنه؛ فأنشأ الموقع منذ سبع سنوات فقط.. تغيّر كل شيء، وأصبح من مشاهير العالم، وباتت تجربته تلوكها الألسنة بحبور وسرور، وأصبحت ثروته تتخطى حاجز المليار دولار، وهي في ازدياد.
كانت تلك السنوات السبع كافية ليرى مخرجو هوليوود ومنتجوها في قصة ذلك الشاب، ما يدعو لإنتاج فيلم يحقق الآن أعلى الإيرادات في شبابيك التذاكر في أمريكا.
وقبل أن أعرف هذا الشاب وقصته عرفتُ قصة شاب آخر قرّر أن يتمرد على سنوات عمره الصغيرة، ويسعى لتحقيق ما لم يتسنَّ للكبار تحقيقه.
هذا الشاب هو "محمد الفاتح" الذي فتح القسطنطينية وهو في أوائل العشرينات من عمره.. وكي تعرف أهمية ما فعل؛ عليك أن تتذكر أن تلك المدينة المنيعة هي عاصمة الدولة البيزنطية، وهي المدينة التي استعصت على كبار الخلفاء في عهد الدولة الأموية، ومن جاءوا بعدهم في الدولة العباسية؛ تلك المدينة التي صمدت متحصّنة بسلسلتها البحرية العجيبة، وحصونها القوية الفريدة.. إلى أن جاءها ذلك الشاب الذي لم ينتظر حتى يكبر وينضج ليحقّق نبوءة الرسول صلى الله عليه وسلم، ويكون نعم الأمير القائد لنعم الجيش.
وأنت أيها الصديق ماذا تنتظر؟
هل تنتظر أن تكبر؟ وتعتقد أن المستقبل ما يزال أمامك طويلاً عريضاً، وأن النجاح قادم ولم يحِنْ وقته المناسب؟
أم تعتقد أن الأوان قد فاتك، ومن نجحوا قد نجحوا في زمن آخر؟
أرجو أن تخبروني عن تجاربكم مع أهل الحكمة ونصائحهم..
فهل تُسمعني تجربتك، أم أنك "لسه صغير" على ذلك؟
- nona............................
المنصب :
الـمـسـاهـمـات : 1121
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
العمر : 35
العمل/الترفيه : العمل عمل ربنا
مزاجـــــى :
علم البلد :
المهنه :
هوايتي :
رد: ياعم انت لسه صغير
السبت 06 نوفمبر 2010, 3:38 am
بجد موضوع رائع جداااااااااااااا يا نور للنقاش
وفعلا ده حقيقه
لما تكون عازم الامر انك تنجز حاجه باصرار وفجأة تلاقى ظروف كتير حوليك مش قادر عليها
مش هقولك ان الظروف مش احنا اللى بنعملها
لا احنا اللى بنعملها بتصرفاتنا وردود افعالنا
بس نفوس البشر مش احنا اللى بنعمل فيها حاجه
افضل حاجه بجد ان الانسان يكون ليه شخصيه مستقله
مع الاخذ بالنصائح اه
بس اللى تشجع الانسان على انه يتقدم للافضل
لازم يكون ليا قرار نهائى فى كافه امور حياتى
لان رببنا اعطى كل انسان عقل واعطاه طريقين
طريق الصح وطريق الخطأ
وانت عليك تختار بالعقل
عودة الناصح والمعترض وصاحب الحكمة
فعلى أعتاب الحركة والعمل تجد صديقنا الناصح ينتظرك، وهو يقول لك باسماً: ما هذا الذي تنوي فعله؟
وعندماتشرح له ما عزمت على القيام به، تجده يستكمل لك نُصحه المخلص؛ ولكن هذاالمرة في الاتجاه المعاكس، ويقول لك: ألا ترى أنك قد كبرت على هذا الكلام،"يا عم".. من حققوا النجاح اجتهدوا منذ الصغر، وأنت قادم الآن لتتحرك.
ومعإصابتك بصدمة غير متوقعة من كلامه؛ إلا أنك تُشمّر عن ساعديك وتسعىللنجاح؛ ولكن سرعان ما يواجهك الأخ المعترض الذي قابلك منذ فترة؛ فيقول لكصائحاً بلهجته المعترضة: إلى أين أنت ذاهب أيها الفتى؟ أتريد أن تحققنجاحاً ما! يا للهول! أبعد سنوات من الكسل والرقاد تسعى للتحرك الآن؟ عِشواقعك واعلم أنك قد كبرت على مثل هذه الأمور.
فعلا لما تقابل ناس زى ده بتكسر حلمك اللى حاولت تنهض من سكونك علشان تبنيه وفجأة تحس من رد فعلهم ان خلاص زمن الحلم انتهى ومش ومش هتقدر ترجع بالزمن
تقول فى خاطرك " محتاجين معجزة "
بس لو كانت نظرتنا بعيده شويه
هتلاقى المعجزة جواك
جوه عقلك
جوه طموحك
جوه حلمك
وحتى الآن لم تعرف متى يأتي هذا اليومالمناسب للتحرك والإنجاز، ولم يخبرك أحد عنه؛ وكأنه سرّ من الأسرارالحربية التي لا يُفصح عنها هؤلاء الناصحون المعترضون أصحاب الحكمة.
لو فكرت بالطريقه اللى فكر بيها المعترضين والناصحين واصحاب الحكمه
فليس كل من انطق بحكمه فهو حكيم
هتتوه فى عجله الحياه اللى مش هتقف علشان تستناك
وأنت أيها الصديق ماذا تنتظر؟
هل تنتظر أن تكبر؟ وتعتقد أن المستقبل ما يزال أمامك طويلاً عريضاً، وأن النجاح قادم ولم يحِنْ وقته المناسب؟
أم تعتقد أن الأوان قد فاتك، ومن نجحوا قد نجحوا في زمن
الدنيا قطار .. ليس له محطات !!
المرة ده اكيد انا اللى هرفع ليك القبعه وانحنى
بجد موضوع رائع جدااااااا جدااااااااااااااااااا جدااااااااااااااا يا نور
ومناقشة جميله اوى
وانا رغايه اوى
بس ايه ده كله هو البرد بيعمل كده فى البنى ادمين ايه المواضيع الجامده ده
لا طبعا يا نور انت متألق ديما فى كل مواضيعك
وتسلم الانامل مرة تانيه
وفعلا ده حقيقه
لما تكون عازم الامر انك تنجز حاجه باصرار وفجأة تلاقى ظروف كتير حوليك مش قادر عليها
مش هقولك ان الظروف مش احنا اللى بنعملها
لا احنا اللى بنعملها بتصرفاتنا وردود افعالنا
بس نفوس البشر مش احنا اللى بنعمل فيها حاجه
افضل حاجه بجد ان الانسان يكون ليه شخصيه مستقله
مع الاخذ بالنصائح اه
بس اللى تشجع الانسان على انه يتقدم للافضل
لازم يكون ليا قرار نهائى فى كافه امور حياتى
لان رببنا اعطى كل انسان عقل واعطاه طريقين
طريق الصح وطريق الخطأ
وانت عليك تختار بالعقل
عودة الناصح والمعترض وصاحب الحكمة
فعلى أعتاب الحركة والعمل تجد صديقنا الناصح ينتظرك، وهو يقول لك باسماً: ما هذا الذي تنوي فعله؟
وعندماتشرح له ما عزمت على القيام به، تجده يستكمل لك نُصحه المخلص؛ ولكن هذاالمرة في الاتجاه المعاكس، ويقول لك: ألا ترى أنك قد كبرت على هذا الكلام،"يا عم".. من حققوا النجاح اجتهدوا منذ الصغر، وأنت قادم الآن لتتحرك.
ومعإصابتك بصدمة غير متوقعة من كلامه؛ إلا أنك تُشمّر عن ساعديك وتسعىللنجاح؛ ولكن سرعان ما يواجهك الأخ المعترض الذي قابلك منذ فترة؛ فيقول لكصائحاً بلهجته المعترضة: إلى أين أنت ذاهب أيها الفتى؟ أتريد أن تحققنجاحاً ما! يا للهول! أبعد سنوات من الكسل والرقاد تسعى للتحرك الآن؟ عِشواقعك واعلم أنك قد كبرت على مثل هذه الأمور.
فعلا لما تقابل ناس زى ده بتكسر حلمك اللى حاولت تنهض من سكونك علشان تبنيه وفجأة تحس من رد فعلهم ان خلاص زمن الحلم انتهى ومش ومش هتقدر ترجع بالزمن
تقول فى خاطرك " محتاجين معجزة "
بس لو كانت نظرتنا بعيده شويه
هتلاقى المعجزة جواك
جوه عقلك
جوه طموحك
جوه حلمك
وحتى الآن لم تعرف متى يأتي هذا اليومالمناسب للتحرك والإنجاز، ولم يخبرك أحد عنه؛ وكأنه سرّ من الأسرارالحربية التي لا يُفصح عنها هؤلاء الناصحون المعترضون أصحاب الحكمة.
لو فكرت بالطريقه اللى فكر بيها المعترضين والناصحين واصحاب الحكمه
فليس كل من انطق بحكمه فهو حكيم
هتتوه فى عجله الحياه اللى مش هتقف علشان تستناك
وأنت أيها الصديق ماذا تنتظر؟
هل تنتظر أن تكبر؟ وتعتقد أن المستقبل ما يزال أمامك طويلاً عريضاً، وأن النجاح قادم ولم يحِنْ وقته المناسب؟
أم تعتقد أن الأوان قد فاتك، ومن نجحوا قد نجحوا في زمن
الدنيا قطار .. ليس له محطات !!
المرة ده اكيد انا اللى هرفع ليك القبعه وانحنى
بجد موضوع رائع جدااااااا جدااااااااااااااااااا جدااااااااااااااا يا نور
ومناقشة جميله اوى
وانا رغايه اوى
بس ايه ده كله هو البرد بيعمل كده فى البنى ادمين ايه المواضيع الجامده ده
لا طبعا يا نور انت متألق ديما فى كل مواضيعك
وتسلم الانامل مرة تانيه
- YoOoYoOo............................
المنصب :
الـمـسـاهـمـات : 3429
تاريخ التسجيل : 29/03/2010
العمر : 32
العمل/الترفيه : طالبه جامعيه
مزاجـــــى :
علم البلد :
المهنه :
هوايتي :
رد: ياعم انت لسه صغير
الأحد 07 نوفمبر 2010, 2:34 pm
بجد موضوع جااااااااااااااااااااااااااااامد جدااااااااااااااااااااااااا
دايما متألق يانور
وكلامك يانونا كله مظبوط
بجد لو كل واحد عمل اللى شايفة صح
وخد برأى الناس اللى حواليه بس تكون مجرد نصائح
ومش اتأثر بأى كلام من اللى حواليه
عمره ماهيبقا صغير ابداااااااااا
لان معظم العلماء بيبدأو من وهما صغيرين فى السن
بس عقلهم كبير
لان مش ا حد صغير فى السن يبقا عقله كمان صغير
بالعكس دا ممكن طفل يكون عقله اكبر من واحد عنده 30 سنة
فالمفروض ان مش اى واحد يستنى اراء اللى حواليه
طالما هو شايف ان دى حاجة صح
خلاص يعملها
بس ممكن يستشير وياخد نصائح
لكن القرار النهائى لي هو
وبجد يانور موضوع راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
ومستنيين منك كل جديد
دايما فى تقدم يارب
دايما متألق يانور
وكلامك يانونا كله مظبوط
بجد لو كل واحد عمل اللى شايفة صح
وخد برأى الناس اللى حواليه بس تكون مجرد نصائح
ومش اتأثر بأى كلام من اللى حواليه
عمره ماهيبقا صغير ابداااااااااا
لان معظم العلماء بيبدأو من وهما صغيرين فى السن
بس عقلهم كبير
لان مش ا حد صغير فى السن يبقا عقله كمان صغير
بالعكس دا ممكن طفل يكون عقله اكبر من واحد عنده 30 سنة
فالمفروض ان مش اى واحد يستنى اراء اللى حواليه
طالما هو شايف ان دى حاجة صح
خلاص يعملها
بس ممكن يستشير وياخد نصائح
لكن القرار النهائى لي هو
وبجد يانور موضوع راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
ومستنيين منك كل جديد
دايما فى تقدم يارب
- SEmba............................
المنصب :
الـمـسـاهـمـات : 733
تاريخ التسجيل : 25/03/2010
العمر : 32
العمل/الترفيه : طالبه جامعيه
مزاجـــــى :
علم البلد :
المهنه :
هوايتي :
رد: ياعم انت لسه صغير
الإثنين 08 نوفمبر 2010, 8:05 pm
بجد موضوع رائع
وفعلا بتحصل كتير لاى شخص لانى اللى حوليك مبيكموش عرفين قدراتك
وتلاقى ردهم ليك الاحباط وتخلى الواحد يطلغبط لالى يعمل الى هو شايفه
لخلاص وسعتها يندم بعدين
وحتى الآن لم تعرف متى يأتي هذا اليومالمناسبللتحرك والإنجاز، ولم يخبرك أحد عنه؛ وكأنه سرّ من الأسرارالحربية التي لايُفصح عنها هؤلاء الناصحون المعترضون أصحاب الحكمة.
وأنت أيها الصديق ماذا تنتظر؟
هل تنتظر أن تكبر؟ وتعتقد أن المستقبل ما يزال أمامك طويلاً عريضاً، وأن النجاح قادم ولم يحِنْ وقته المناسب؟
أم تعتقد أن الأوان قد فاتك، ومن نجحوا قد نجحوا في زمن
ممكن تلاقوا كلامى ملغيط بس مش عارفه هو ده اللى انا قادره اقوله
موضوع جميل وبياثر اوووووووى
وفعلا بتحصل كتير لاى شخص لانى اللى حوليك مبيكموش عرفين قدراتك
وتلاقى ردهم ليك الاحباط وتخلى الواحد يطلغبط لالى يعمل الى هو شايفه
لخلاص وسعتها يندم بعدين
وحتى الآن لم تعرف متى يأتي هذا اليومالمناسبللتحرك والإنجاز، ولم يخبرك أحد عنه؛ وكأنه سرّ من الأسرارالحربية التي لايُفصح عنها هؤلاء الناصحون المعترضون أصحاب الحكمة.
وأنت أيها الصديق ماذا تنتظر؟
هل تنتظر أن تكبر؟ وتعتقد أن المستقبل ما يزال أمامك طويلاً عريضاً، وأن النجاح قادم ولم يحِنْ وقته المناسب؟
أم تعتقد أن الأوان قد فاتك، ومن نجحوا قد نجحوا في زمن
ممكن تلاقوا كلامى ملغيط بس مش عارفه هو ده اللى انا قادره اقوله
موضوع جميل وبياثر اوووووووى
- mr.Fire Eagleنائب المدير
المنصب :
الـمـسـاهـمـات : 1568
تاريخ التسجيل : 22/12/2009
العمر : 35
العمل/الترفيه : فارس بلا جواد
مزاجـــــى :
علم البلد :
المهنه :
هوايتي :
القلب :
رد: ياعم انت لسه صغير
السبت 04 ديسمبر 2010, 9:15 pm
والله كلكم مش عارف اقول ااايه
مناقشة جميلة اوووي
وكلنا عارفين كده وفاهمين
كده
ليه ده وده مستني برده
يا رب نستفاد بقا من تجاربنا وتجارب الاخرين كمان
لان حد الزمن ده مش مدينا فرصة نجرب ونستفاد من تجاربنا
لازم نكون اسرع ونستفاد من اخطاء الاخرين
واعتبر ان كل خطا اخطاه غيرك هو خطوة في طريقك انت
وحاول ويا رب التوفيق للجميع
نور
مناقشة جميلة اوووي
وكلنا عارفين كده وفاهمين
كده
ليه ده وده مستني برده
يا رب نستفاد بقا من تجاربنا وتجارب الاخرين كمان
لان حد الزمن ده مش مدينا فرصة نجرب ونستفاد من تجاربنا
لازم نكون اسرع ونستفاد من اخطاء الاخرين
واعتبر ان كل خطا اخطاه غيرك هو خطوة في طريقك انت
وحاول ويا رب التوفيق للجميع
نور
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى