- nona............................
المنصب :
الـمـسـاهـمـات : 1121
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
العمر : 35
العمل/الترفيه : العمل عمل ربنا
مزاجـــــى :
علم البلد :
المهنه :
هوايتي :
صورة "الانتحاري" .. مفاجأة العادلي للمصريين في عيد الميلاد
الأربعاء 12 يناير 2011, 8:08 pm
صورة "الانتحاري" .. مفاجأة العادلي للمصريين في عيد الميلاد
صورة الجثة المجهولة
عشية احتفالات المسيحيين بعيد الميلاد المجيد وفيما اعتبر مفاجأة سارة
للمصريين جميعا ، نشرت وزارة الداخلية المصرية مساء الأربعاء الموافق 5
يناير صورة جثة مجهولة كان عثر على أشلائها بموقع حادث تفجير كنيسة
القديسين بالإسكندرية ، موضحة أنها تشتبه بأن تلك الصورة هي للانتحاري
الذي نفذ الاعتداء الآثم .
واللافت
للانتباه أن نشر الصورة جاء بعد أن كشفت مصادر أمنية أن سلطات التحقيق
المصرية تشتبه في أن يكون منفذ الهجوم على الكنيسة انتحاريا من أصول شرق
آسيوية.
ووفقا للمصادر السابقة ،
فإنه تم العثور على رأس مفصول في مكان الحادث يعتقد أنه رأس الانتحاري ،
موضحة أنه تم إعداد صورة لهذا الشخص لمطابقتها مع من دخلوا البلاد في
الآونة الأخيرة.
ولم يقف الأمر
عند ما سبق ، فقد فجر وزير الداخلية المصري حبيب العادلى مفاجأة أخرى خلال
اجتماع مجلس الوزراء في 5 يناير كشف خلالها أن الحادث الإرهابي ناجم عن
عبوة ناسفة محمولة وليس سيارة مفخخة ، مشيراً إلى أن الانتحاري كان يحمل
حقيبة تحتوى على عبوات ناسفة تفجيرية.
وتتواصل
المفاجآت ، حيث توصلت التحقيقات أيضا إلى تحديد عمر مرتكب الجريمة والذي
يتراوح عمره بين 23 و25 عاماً بعد تحليل عينات 45 قطعة من الأشلاء بمسرح
الحادث ، كما كشفت الأجهزة الفنية والمعملية عن استخدام الإرهابي حقيبة
تشبه الحقائب المدرسية أو الرحلات وبلغ وزن العبوة التفجيرية فيها بين 20
و25 كيلو جراما من مادة شديدة الانفجار.
بل
ورجحت عمليات الفحص الفني والمعملي أيضا أن الانفجار وقع بطريق الخطأ أو
جري التفجير قبل الموعد المحدد لاصطدام العبوة التفجيرية بجسم مرتكب
الجريمة مما تسبب في تفتيت كامل لأجزاء جسمه وتطايرها لعدة أمتار ، هذا
بالإضافة إلى أن العبوة كانت مجهزة بمواد كيماوية مخلوطة بأصابع من مادة
"تي .إن . تي" شديدة الانفجار ولا تحتوي علي أي مسامير بل رقائق من الصفيح
وقطع الحديد التي كان من نتائجها حدوث تشوهات لجثث الضحايا.
وبجانب ما سبق ، نقلت صحيفة "الأهرام" عن مصدر أمني قوله إن خبراء الأدلة
الجنائية حصلوا على بصمات 118 شخصاً من الضحايا والمصابين لفحصها ومعرفة
بياناتهم الشخصية من خلال صحيفة الحالة الجنائية وذلك من خلال أخذ بصمات
أصابع اليدين والقدمين جميعهم أو بعضهم أو حتى إصبع واحد منهم .
وأضاف
" خصصت قيادات العمل الأمنى بوزارة الداخلية فريقاً خاصاً لهذه المهمة
لتحديد هوية كل منهم والتأكد من شخصية الضحايا والمصابين وعلاقتهم بذويهم
وفحص علاقاتهم بنفس الطريقة التى تتبعها الأجهزة الأمنية فى جرائم القتل
الفردية تحسباً لوجود معلومات قد تؤدي إلى تحديد ملابسات الحادث ".
ورغم
أن البعض قد يشكك في جدوى التطورات السابقة ، إلا أنها تبعث برسالة للجميع
مفادها أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت خلال مدة قصيرة جدا في التوصل
لأغلب المعلومات المطلوبة للكشف عن ملابسات الحادث .
بل
والأرجح أيضا أن الأجهزة الأمنية المصرية جمعت ما يكفي من الأدلة التي من
شأنها تحديد عناصر الخلية الإرهابية بالكامل وليس فقط مرتكبي الحادث ، وهو
الأمر الذي من شأنه أن يعيد الطمأنينة في النفوس وينهي الجدل المحتدم في
الشارع المصري حول هوية الجاني بل ويردع كل من توسل له نفسه مستقبلا تكرار
مثل تلك الأعمال الإرهابية .
ولعل
ما يضاعف من التفاؤل في هذا الصدد أن الأجهزة الأمنية المصرية لم تظهر فقط
قدرة فائقة وخبرة عالية المستوى في الاقتراب من فك شفرة الجريمة الإرهابية
خلال 5 أيام فقط وإنما استخدمت أيضا أحدث الأساليب العلمية والتكنولوجية
على مستوى العالم وهو الأمر الذي يبعث برسالة أخرى للمتربصين والأعداء
مفادها أن اختراق مصر ليس بالأمر السهل وأن وقوع التفجير الإرهابي كان
أمرا عارضا وليس ظاهرة في حد ذاتها.
وبصفة
عامة وأيا كانت هوية منفذ الهجوم ، فإن الحقيقة التي لاجدال فيها أن هناك
مخططا يستهدف تمزيق الدول العربية كافة وهو ما تحاول مصر إجهاضه مبكرا .
صورة الجثة المجهولة
عشية احتفالات المسيحيين بعيد الميلاد المجيد وفيما اعتبر مفاجأة سارة
للمصريين جميعا ، نشرت وزارة الداخلية المصرية مساء الأربعاء الموافق 5
يناير صورة جثة مجهولة كان عثر على أشلائها بموقع حادث تفجير كنيسة
القديسين بالإسكندرية ، موضحة أنها تشتبه بأن تلك الصورة هي للانتحاري
الذي نفذ الاعتداء الآثم .
واللافت
للانتباه أن نشر الصورة جاء بعد أن كشفت مصادر أمنية أن سلطات التحقيق
المصرية تشتبه في أن يكون منفذ الهجوم على الكنيسة انتحاريا من أصول شرق
آسيوية.
ووفقا للمصادر السابقة ،
فإنه تم العثور على رأس مفصول في مكان الحادث يعتقد أنه رأس الانتحاري ،
موضحة أنه تم إعداد صورة لهذا الشخص لمطابقتها مع من دخلوا البلاد في
الآونة الأخيرة.
ولم يقف الأمر
عند ما سبق ، فقد فجر وزير الداخلية المصري حبيب العادلى مفاجأة أخرى خلال
اجتماع مجلس الوزراء في 5 يناير كشف خلالها أن الحادث الإرهابي ناجم عن
عبوة ناسفة محمولة وليس سيارة مفخخة ، مشيراً إلى أن الانتحاري كان يحمل
حقيبة تحتوى على عبوات ناسفة تفجيرية.
وتتواصل
المفاجآت ، حيث توصلت التحقيقات أيضا إلى تحديد عمر مرتكب الجريمة والذي
يتراوح عمره بين 23 و25 عاماً بعد تحليل عينات 45 قطعة من الأشلاء بمسرح
الحادث ، كما كشفت الأجهزة الفنية والمعملية عن استخدام الإرهابي حقيبة
تشبه الحقائب المدرسية أو الرحلات وبلغ وزن العبوة التفجيرية فيها بين 20
و25 كيلو جراما من مادة شديدة الانفجار.
بل
ورجحت عمليات الفحص الفني والمعملي أيضا أن الانفجار وقع بطريق الخطأ أو
جري التفجير قبل الموعد المحدد لاصطدام العبوة التفجيرية بجسم مرتكب
الجريمة مما تسبب في تفتيت كامل لأجزاء جسمه وتطايرها لعدة أمتار ، هذا
بالإضافة إلى أن العبوة كانت مجهزة بمواد كيماوية مخلوطة بأصابع من مادة
"تي .إن . تي" شديدة الانفجار ولا تحتوي علي أي مسامير بل رقائق من الصفيح
وقطع الحديد التي كان من نتائجها حدوث تشوهات لجثث الضحايا.
وبجانب ما سبق ، نقلت صحيفة "الأهرام" عن مصدر أمني قوله إن خبراء الأدلة
الجنائية حصلوا على بصمات 118 شخصاً من الضحايا والمصابين لفحصها ومعرفة
بياناتهم الشخصية من خلال صحيفة الحالة الجنائية وذلك من خلال أخذ بصمات
أصابع اليدين والقدمين جميعهم أو بعضهم أو حتى إصبع واحد منهم .
وأضاف
" خصصت قيادات العمل الأمنى بوزارة الداخلية فريقاً خاصاً لهذه المهمة
لتحديد هوية كل منهم والتأكد من شخصية الضحايا والمصابين وعلاقتهم بذويهم
وفحص علاقاتهم بنفس الطريقة التى تتبعها الأجهزة الأمنية فى جرائم القتل
الفردية تحسباً لوجود معلومات قد تؤدي إلى تحديد ملابسات الحادث ".
ورغم
أن البعض قد يشكك في جدوى التطورات السابقة ، إلا أنها تبعث برسالة للجميع
مفادها أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت خلال مدة قصيرة جدا في التوصل
لأغلب المعلومات المطلوبة للكشف عن ملابسات الحادث .
بل
والأرجح أيضا أن الأجهزة الأمنية المصرية جمعت ما يكفي من الأدلة التي من
شأنها تحديد عناصر الخلية الإرهابية بالكامل وليس فقط مرتكبي الحادث ، وهو
الأمر الذي من شأنه أن يعيد الطمأنينة في النفوس وينهي الجدل المحتدم في
الشارع المصري حول هوية الجاني بل ويردع كل من توسل له نفسه مستقبلا تكرار
مثل تلك الأعمال الإرهابية .
ولعل
ما يضاعف من التفاؤل في هذا الصدد أن الأجهزة الأمنية المصرية لم تظهر فقط
قدرة فائقة وخبرة عالية المستوى في الاقتراب من فك شفرة الجريمة الإرهابية
خلال 5 أيام فقط وإنما استخدمت أيضا أحدث الأساليب العلمية والتكنولوجية
على مستوى العالم وهو الأمر الذي يبعث برسالة أخرى للمتربصين والأعداء
مفادها أن اختراق مصر ليس بالأمر السهل وأن وقوع التفجير الإرهابي كان
أمرا عارضا وليس ظاهرة في حد ذاتها.
وبصفة
عامة وأيا كانت هوية منفذ الهجوم ، فإن الحقيقة التي لاجدال فيها أن هناك
مخططا يستهدف تمزيق الدول العربية كافة وهو ما تحاول مصر إجهاضه مبكرا .
رد: صورة "الانتحاري" .. مفاجأة العادلي للمصريين في عيد الميلاد
الأربعاء 12 يناير 2011, 11:20 pm
دة لو هو دة اللي عمل كدة
ربنا يجحمة مطرح ما هو راح
لكن الله اعلم هو ولا لأ
دية مجرد اشلاء وغير معروف اية حقيقتها
تسلم ايدك يا نونا يا عسل علي اخبارك الحصرية دية
ربنا يجحمة مطرح ما هو راح
لكن الله اعلم هو ولا لأ
دية مجرد اشلاء وغير معروف اية حقيقتها
تسلم ايدك يا نونا يا عسل علي اخبارك الحصرية دية
- YoOoYoOo............................
المنصب :
الـمـسـاهـمـات : 3429
تاريخ التسجيل : 29/03/2010
العمر : 32
العمل/الترفيه : طالبه جامعيه
مزاجـــــى :
علم البلد :
المهنه :
هوايتي :
رد: صورة "الانتحاري" .. مفاجأة العادلي للمصريين في عيد الميلاد
الخميس 13 يناير 2011, 2:18 am
تسلم ايدك يانونا لاخبارك
والله اعلم لو كان هو فعلا ولا لأ
والله اعلم لو كان هو فعلا ولا لأ
- nona............................
المنصب :
الـمـسـاهـمـات : 1121
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
العمر : 35
العمل/الترفيه : العمل عمل ربنا
مزاجـــــى :
علم البلد :
المهنه :
هوايتي :
رد: صورة "الانتحاري" .. مفاجأة العادلي للمصريين في عيد الميلاد
الخميس 13 يناير 2011, 5:11 am
فعلا والله الله اعلم ربنا يحفظنا من الفتن منورين الموضوع يا شباب
رد: صورة "الانتحاري" .. مفاجأة العادلي للمصريين في عيد الميلاد
الخميس 13 يناير 2011, 3:18 pm
تسلم ايدك يا نونا على الاخبار دى
ويارب يحفظنا وحسبى الله ونعم الوكيل
بجد لانه عمل لخبطه كبيره ملهاش اى لازمه ربنا يهدى هو وكل الى زيه
ويارب يحفظنا وحسبى الله ونعم الوكيل
بجد لانه عمل لخبطه كبيره ملهاش اى لازمه ربنا يهدى هو وكل الى زيه
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى