...::: لا تجعل النت يلهيك عن صلاتك :::...
 من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Sdsdsd10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

...::: لا تجعل النت يلهيك عن صلاتك :::...
 من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Sdsdsd10
...::: لا تجعل النت يلهيك عن صلاتك :::...
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
mody morad
mody morad
مشرف على حق
مشرف على حق
ذكر
القوس الحصان
المنصب :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Superv10
الـمـسـاهـمـات الـمـسـاهـمـات : 142
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 21/12/2009
العمر : 33
العمل/الترفيه : مهندس صيانة
مزاجـــــى :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  3110
علم البلد :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Male_e10
المهنه :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Engine10
هوايتي :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Sports10
القلب :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  5948cr11

 من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Empty من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك

السبت 26 مارس 2011, 3:14 pm
بسم الله الرحمن الرحيم

هو موضوع قديم بس خطير جداااا

* كتب : زهير جبر
حكاية المذيع المصري بلال سرحان حكاية اغرب من الخيال ولو وردت في فيلم مصري لقلنا ان المخرج يبالغ فيها وهذه هي الحكاية .
بلال سرحان كان مشهورا في مصر من خلال برنامجه الاذاعي " تأملات " الذي كان يقدم فيه ابتهالات رمضانية ... فجأة اختفى بلال واختفت معه زوجته نبوية ابراهيم موسى وذلك عقب حرب حزبران يونيو ... ونسي الناس حكاية المذيع صاحب الصوت المميز والابتهالات الرمضانية المؤثرة .
قبل شهر القت مخابرات السلطة الفلسطينية القبض على يهودي تسلل الى اراضي السلطة ... وبعد التحقيق معه ذكر انه صحافي ومذيع اسرائيلي اسمه يوسف سمير ... ثم اعترف ان اسمه الحقيقي هو بلال سرحان !!
شارون نفسه تدخل الاسبوع الماضي لاطلاق سراح يوسف سمير أو بلال سرحان وذكرت الصحف الاسرائيلية نقلا عن مكتب شارون ان صفقة كانت وراء اطلاق سراح الصحافي الاسرائيلي من اصل مصري يوسف سمير من السجن الفلسطيني فجر . ونقلت الاذاعة الاسرائيلية باللغة العبرية عن مصدر في مكتب شارون قوله ان الافراج عن يوسف سمير تم اثر وساطة قام بها وزير الخارجية الالماني يوشكا فيشر في زيارته الاخيرة لاسرائيل ومناطق السلطة.

وحسب المصدر فقد عرض شارون على الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات صفقة تنص على ان يصدر عرفات اوامره باطلاق سراح سمير مقابل ان تسمح اسرائيل لقوات الامن الوقائي الفلسطيني بدخول مدينة بيت لحم، واشار المصدر الى ان عرفات طالب بادخال عناصر جهاز الامن الرئاسي المعروفة بـ"القوة سبعة عشر" الى المدينة ايضا إلا ان شارون رفض ذلك على اعتبار ان عناصر الجهاز ساهموا في عمليات اطلاق النار على الجنود الاسرائيليين. وابلغ سمير الاذاعة الاسرائيلية انه كان محتجزا لدى جهاز المخابرات العامة الفلسطينية في مدنية "بيت لحم"، وان رجال المخابرات الفلسطينية كانوا يحققون معه حول علاقته بجهاز المخابرات الاسرائيلية، حيث اتهموه بان زياراته المتكررة لمدن الضفة الغربية تأتي في نطاق تكليف من قبل المخابرات الاسرائيلية.

وقال سمير الذي اختفت آثاره قبل شهرين عندما كان يقوم بزيارة احد الفلسطينيين في مدينة بيت لحم. واشار سمير انه تم احتجازه في سجن انفرادي وانه تعرض لمعاملة سيئة من قبل المحققين في السجن، وادعى انه هرب من السجن. ورفض ان يكشف عن آلية الهرب واعطى الانطباع ان احد السجانين قدم له المساعدة للهرب، لكن تبين لاحقا ان الافراج عنه كان نتاج صفقة توسط فيها وزير الخارجية الالماني يوشكا فيشر.

من ناحية أخرى قال يوسف سمير انه أفلت من الاختطاف لدى الفلسطينيين وأشاد سمير الذي يعمل صحافياً واكتسب الجنسية الاسرائيلية بعد فراره من مصر لدولة اسرائيل، واصفا العرب بالسم على غرار الحاخام عوفاديا يوسف فيما أشارت تقارير الى انه أفرج عن الجاسوس هذا في إطار صفقة.
وكان يوسف سمير المصري الاصل والذي يعمل في القسم العربي للاذاعة الاسرائيلية قد خطف منذ شهرين عندما كان يتسوق في بيت لحم.
ويقطن يوسف سمير ـ واسمه الأصلي بلال سرحان ـ في حي متاخم لهذه المنطقة الفلسطينية التي يشملها الحكم الذاتي ولمستوطنة جيلو اليهودية في القدس الشرقية التي تحتلها اسرائيل.

وبعد خطفه، اعلن مجهول قال انه ينتمي الى حزب الله فلسطين، لوكالة فرانس برس ان منظمته تحتجز الصحافي.

وقالت الاذاعة ان الصحافي الذي كان موثوق اليدين تمكن من الوصول الى حاجز للجيش الاسرائيلي بالقرب من بيت لحم ونقل بعد ذلك الى مستشفى في القدس ولكن حالته لا تدعو الى القلق.
وقال سمير للاذاعة "لن اكشف كيف تمكنت من الفرار. لم اقم باي عمل ضد الفلسطينيين ولم اتجسس عليهم لكن لم يكن لي من خيار سوى الهرب والا كانوا سيقدمون على قتلي".
واضاف "قلت لهم اني صحافي وكاتب مستشرق ولكن الذين استجوبوني لم يكفوا عن تهديدي بالقتل وطرح اسئلة حول علاقاتي المزعومة بالشين بيت" جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي.وقال سمير لراديو اسرائيل بصوت متهدج "خطفتني المخابرات الفلسطينية".

وقال لراديو الجيش الاسرائيلي "اعتذر الان للرجل الذي كان يحرسني. فقد غفل ففتحت الباب وهربت. لم اكن اعرف اين انا. فقد كان وجهي مغطى دائما".

وقال سمير انه وصل مقيد اليدين الى نقطة تفتيش تابعة للجيش الاسرائيلي بين بيت لحم والقدس قبل منتصف ليل الاربعاء بعد ان سار نحو ثلاث ساعات.

ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية عن العميل هذا قوله "لايوجد مثل دولة اسرائيل وبارك الله الشعب في اسرائيل، يجب علينا أن نقلق على الدولة الصغيرة، هؤلاء سم. كلهم سم".وكانت السلطة الفلسطينية اكدت انها لا تعرف شيئا عن مصير الصحافي.

وذكرت الاذاعة العبرية ان خاطفي يوسف سمير ينتمون الى الفرقة 17، الحرس الشخصي للرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ورجحت ان يكون رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون قد طلب من وزير الخارجية الالماني يوشكا فيشر الذي كان يقوم بزيارة الى المنطقة، ان يطلب من عرفات الافراج عنه.

وفي مقابل ذلك، وافق شارون ان تنتشر عناصر الامن الوقائي الفلسطيني في الضفة الغربية بقيادة العقيد جبريل رجوب في حي بيت جالا لمنع اطلاق النار على مستوطنة جيلو وذلك في اطار وقف اطلاق النار الذي اعلنه الرئيس الفلسطيني في الحادي والعشرين من الشهر الماضي .

حسب الرواية الاسرائيلية حقق صحافي مصري، هرب الى اسرائيل في الستينات وحصل على جنسيتها، من حيث لا يدري، أول "تفاهم" علني بين الرئيس الفلسطيني، ياسر عرفات، ورئيس الوزراء الاسرائيلي، إرييل شارون، في "صفقة" اتفق الطرفان بموجبها على اطلاق سراحه ليلة الأول بعد شهرين من الاعتقال لدى السلطة الفلسطينية، التي كانت تنفي دائما وجوده لديها منذ اعتقل إثر شجار بينه وبين شرطي فلسطيني في 3 ابريل نيسان الماضي وهو يتسوق في بيت لحم مع زوجته الثانية.

الا أن الصحافي والشاعر بالعامية المصرية، يوسف سمير، المقيم في اسرائيل منذ طلب اللجوء اليها قبل 33 سنة، ينفي الصفقة، القاضية بسماح اسرائيل لقوات الأمن الفلسطينية بدخول بيت لحم مقابل اطلاق سراحه بوساطة من وزير الخارجية الألمانية، يوشكا فيشر، الذي كان يزور المنطقة، وفقا لما كشفه مصدر في مكتب رئيس وزراء اسرائيل، لم تذكر اسمه الاذاعة الاسرائيلية .

ويؤكد سمير، واسمه الحقيقي بلال سرحان، أنه "فر" ممن سماهم بخاطفيه، وقال: "لم يطلقوا سراحي، بل هربت، ولن أقول كيف" على حد تعبيره بالهاتف مع "الشرق الأوسط" من حيث كان يرتاح في مستشفى "شعاريت تسيدك" بالقدس المحتلة، حيث أمضى ساعات تلقى خلالها معالجات بديهية قبل أن يعود الى بيت مطلقته الأولى، وهي المصرية نبوية ابراهيم موسى، التي له منها 6 أبناء، ولدوا جميعهم في اسرائيل، وأشهرهم "حيا" وهي مطربة شعبية هناك، ومتزوجة من سمسار عقارات اسرائيلي، له منها ابن اسمه زهر في الثامنة من العمر، وعلى الطريق آخر لم يبصر النور بعد 5 أشهر.

وكانت جريدة الشرق الاوسط السعودية التي تصدر في لندن قد اتصلت بيوسف سمير في المستشفى وتحدثت الى ابنته "حيا" فقالت إنها لا تصدق "المفاجأة" وما جلبته اليها من فرح. الا أن والدها، البالغ عمره 63 سنة، أبدى تحفظات كثيرة في التحدث الى الجريدة لأنه قال لابنته بأنه لا يعرف اذا كان المتحدث صحافيا أم لا، مشيرا بذلك الى حالة الخوف والقلق التي استمر عليها وهو حافي القدمين ومهمل الثياب ومنهك القوى وموثوق اليدين أمام حاجز للجيش الاسرائيلي قرب بيت لحم، هاتفا بالعبرية وهو يلهث: "أنا يوسف سمير .. أنا يوسف سمير.. أنا ابن الريف" فأسرعوا بنقله بعد أن عرفوه الى المستشفى، وفيها قال للاذاعة الاسرائيلية: "لم أقم بأي عمل ضد الفلسطينيين، ولم أتجسس عليهم. ولكن لم يكن لي من خيار سوى الهرب، والا كانوا سيقتلونني" وفق تعبيره.

وذكر أنه كان يقول لخاطفيه دائما، انه صحافي وكاتب مستشرق "لكن الذين استجوبوني لم يكفوا عن تهديدي بالقتل وطرح أسئلة حول علاقاتي المزعومة بالأمن الاسرائيلي" في إشارة منه الى جهاز "شين بيت" الذي اتهمه الفلسطينيون بأنه كان يعمل لحسابه حين كان يزور مدن الضفة الغربية من حين لآخر، وهو ما ينفيه يوسف سمير، ويقول: "أنا ؟ أعوذ بالله.. ما أحد عمل للفلسطينيين مثلي". فيما ذكرت الاذاعة الاسرائيلية، نقلا عنه أيضا، أن "خاطفيه" كانوا من الفرقة 17 المتولية الأمن الشخصي للرئيس الفلسطيني، ياسر عرفات، من دون أن تذكر مصادرها.

عودة 33 سنة إلى الوراء كان الشاعر والصحافي المصري، بلال سرحان، يعمل في اذاعة "الشرق الأوسط" بالقاهرة، في أواخر الستينات، عبر برنامج "تأملات" الذي كان يردد فيه أشعارا بالعامية، معظمها من تأليفه، أو عبر برنامج "دعاء" الذي كان يطل منه على المستمعين طوال شهر رمضان، مطلقا فيه ما كان يغيظ السلطات من أفكار وتعابير، خصوصا بعد حرب 1967، لذلك واجه متاعب بديهية على كل صعيد، فقرر المغادرة الى لبنان، مختفيا فجأة هو وزوجته المصرية، نبوية ابراهيم موسى، التي اقترن بها قبل الحرب بعام، عن معارفه وعائلته وذويه، ولم يعد يظهر لهما أي أثر.. كان ذلك في أواخر 1968 تقريبا.

لكنه لم ينتقل الى لبنان، بل غادر الى ليبيا، حيث بقي أشهرا، اختفى بعدها من هناك فجأة أيضا، ليتضح في ما بعد بأنه توجه منها الى اليونان، حيث كان له في سفارة كوبا بأثينا صديق دبلوماسي، سمع منه شكواه مما آلت اليه أحواله وما بدأ يعانيه، ومنه على الأقل أن زوجته، وعمرها 16 سنة ذلك الوقت، حامل في شهرها الثالث ببكر أبنائها، وليس لديهما مال، ومن المستحيل عليهما العودة الى القاهرة، فاقترح عليه الدبلوماسي الكوبي أن يطلب اللجوء الى اسرائيل، وقدمه الى أحد نظرائه الدبلوماسيين في سفارتها، وكان من اليهود المصريين، فساعده بالوصول لاجئا الى اسرائيل، حيث قال لمن تولى أمره بأن الذي قاده الى دولة عدوة هو خلاف بينه وبين الزعيم المصري الراحل، جمال عبد الناصر، فلم يخوضوا معه بما قال، لكنهم استطاعوا تأمين مسكن له في منطقة بئر سبع، حيث أبصرت بكر أولاده النور بعد 6 أشهر، ومن بعدها حولوه للعمل في القسم العربي بالاذاعة الاسرائيلية بالقدس، ثم منحوه بعد ذلك جنسية الدولة التي لجأ اليها، ومعها اسم جديد عاش فيه دائما متخفيا: يوسف سمير.

في اسرائيل أقام يوسف سمير مع زوجته وأولاده الستة كعائلة من اليهود تماما، الى درجة أن ابنته "حيا" وهي بكر أبنائه، البالغ عمرها الآن 32 سنة، لم تكتشف بأنها عربية من مصر، وكذلك مسلمة "الا عندما أصبح عمري 14 سنة" وفق ما قالته قبل شهر للصحف من حيث تسكن العائلة في حي جيلو، الواقع بين القدس الغربية وبلدة بيت جالا، الخاضعة للسلطة الفلسطينية بالضفة الغربية.. هذا ما ترويه أيضا زوجته المصرية السابقة، نبوية ابراهيم موسى، التي أصبح اسمها "ليللي" على هويتها الاسرائيلية، وهذا ما قالته أيضا زوجته الفلسطينية الحالية، عناد رباح، البالغ عمرها 39 سنة.

المصدر
عرب تيمز
عـابـر سـبـيـل
عـابـر سـبـيـل
¤™The Master™¤
¤™The Master™¤
ذكر
السرطان التِنِّين
المنصب :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Admin10
الـمـسـاهـمـات الـمـسـاهـمـات : 12632
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 13/02/2008
العمر : 35
مزاجـــــى :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  3310
علم البلد :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Egypt111
المهنه :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Engine10
هوايتي :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Chess111
القلب :  من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Fp_0311
https://as7aptop.yoo7.com

 من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك  Empty رد: من ابتهالات رمضان الى التجسس لحساب اسرائيل عيني عينك

السبت 26 مارس 2011, 9:12 pm
تسلم ايدك يا صاحبى والله مهما كانت المواضيع قديمه برده منك ليها طعم خاص وقرائه احلى

تسلم وربنا يعصمنا من الوقوع فى اى خطا واستسلام وضعف تسلم حبيبى
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى